أبرمت غرفة جازان اليوم (الثلاثاء)، اتفاقية مع إحدى الشركات المتخصصة لإنشاء مشروع «واحة جازان للأعمال»، الذي يعد أحد أهم المشاريع الإستراتيجية للغرفة خلال مسيرة التطوير التي بدأتها خلال الأشهر الماضية، وذلك بحضور رئيس مجلس إدارة غرفة جازان خالد بن محمد صايغ.
وأوضح نائب رئيس مجلس إدارة الغرفة رئيس لجنة الاستثمار والتسويق أحمد أبوهادي، أن المشروع يأتي ضمن خطة اللجنة الرامية إلى تحفيز الاستثمار في الغرفة وتوفير منافذ استثمارية رائدة تحقق عوائد مجدية للغرفة وتخدم حاجات الأعمال بالمنطقة، مشيراً إلى أن هذا المشروع النوعي سيوجد أجواء تسويقية للمنطقة بشكل عام، مشيراً إلى أن مشروع واحة جازان الذي يقع على مساحة 50.000 متر مربع الذي سيتم إنشاؤه بمدينة جيزان، يتكون من مركز للمعارض والمؤتمرات ومركز للتدريب ومنطقة العروض المفتوحة ومنطقة الخدمات المساندة، إضافة إلى مبنى إداري، حيث سيبدأ العمل به بنهاية شهر يناير الجاري، فيما تتبعه جملة من المشاريع النوعية التي تضمها حالياً خطة غرفة جازان.
وأكد أن المشروع سيوجد فرصاً وظيفية لأبناء وبنات المنطقة وسيسهم بشكل فاعل في جلب أكبر عدد من الشركات والمؤسسات والهيئات والقطاعات التجارية والصناعية والجهات ذات الارتباط للمنطقة، ما سيجعل من هذا المشروع محفزاً لتحريك عجلة التنمية، لافتاً الانتباه إلى أنّ الغرفة تسعى للتوازي تماماً مع ما تطمح إليه قيادتنا الرشيدة، لتفعيل دور القطاع الخاص بما يكفل دعم الوطن أرضاً وإنساناً، وبما يسهم في إبراز مقومات المنطقة ومدى قدرتها على احتضان أكبر نسبة من الاستثمارات المتنوعة.
وأوضح نائب رئيس مجلس إدارة الغرفة رئيس لجنة الاستثمار والتسويق أحمد أبوهادي، أن المشروع يأتي ضمن خطة اللجنة الرامية إلى تحفيز الاستثمار في الغرفة وتوفير منافذ استثمارية رائدة تحقق عوائد مجدية للغرفة وتخدم حاجات الأعمال بالمنطقة، مشيراً إلى أن هذا المشروع النوعي سيوجد أجواء تسويقية للمنطقة بشكل عام، مشيراً إلى أن مشروع واحة جازان الذي يقع على مساحة 50.000 متر مربع الذي سيتم إنشاؤه بمدينة جيزان، يتكون من مركز للمعارض والمؤتمرات ومركز للتدريب ومنطقة العروض المفتوحة ومنطقة الخدمات المساندة، إضافة إلى مبنى إداري، حيث سيبدأ العمل به بنهاية شهر يناير الجاري، فيما تتبعه جملة من المشاريع النوعية التي تضمها حالياً خطة غرفة جازان.
وأكد أن المشروع سيوجد فرصاً وظيفية لأبناء وبنات المنطقة وسيسهم بشكل فاعل في جلب أكبر عدد من الشركات والمؤسسات والهيئات والقطاعات التجارية والصناعية والجهات ذات الارتباط للمنطقة، ما سيجعل من هذا المشروع محفزاً لتحريك عجلة التنمية، لافتاً الانتباه إلى أنّ الغرفة تسعى للتوازي تماماً مع ما تطمح إليه قيادتنا الرشيدة، لتفعيل دور القطاع الخاص بما يكفل دعم الوطن أرضاً وإنساناً، وبما يسهم في إبراز مقومات المنطقة ومدى قدرتها على احتضان أكبر نسبة من الاستثمارات المتنوعة.